وكانت هذه الطائرة قد نقلت بن علي يوم 14 جانفي 2014، خارج تونس ثمّ عادت، ظلّت هذه الطائرة رابضة بمطار تونس قرطاج الدولي وتخضع لعمليات صيانة دورية.
وأكّد المصدر ذاته أنّ عمليّة البيع تعطّلت، وتمكّنت السلطات التونسيّة من إنجاح إتمام الإجراءات وإنجاز عقد البيع مع أحد المشترين من السعودية، وذلك خلال مجلس وزاري ترأسه رئيس الجمهورية الباجي قائد السّبسي، في انتظار صفقة جديدة للطائرة الرئاسية الثانية.