كما إعتبر "الرّحوي" أن ما يقع من ترشيح بعض الأطراف "للإياد الدهماني" لرئاسة المعارضة فيه تعدّي على القانون و النظام الدّاخلي للمجلس .
و أضاف "الرّحوي" أن ما أقدمت عليه كتلة حركة النهضة و كتلة النداء هو وضع معارضة وفق مقاييسهم ..مشيرا أن النداء قد تراجع في ما بعد عن موقفه في ترشيح "الدهماني" مفسّرا ذلك بكون النداء يريد تطبيق القانون و حديد الفصل سبعين من النظام الدّاخلي
هذا و إعتبر "الرحوي " أن وراء مساندة "الدهماني" إصطفاف إيدلوجي" يخدم مصالح بعض الاطراف السياسة داخل لمجلس .