وأضاف الدهماني، في برنامج تلفزي، أنّه يريد توضيّح أمر وهو أنّه لم يُبادر مُطلقاً ولا لمرة واحدة بمُهاجمة الرحوي لكن هذا الأخير يُعاني من مرض يتمثل في أنّ كل من اِختلف معه في الرأي يُصبح مع حركة النهضة وذلك وفق تعبيره.
وأضاف إياد الدهماني أنّ كل خوفه في ما يخص هذا المرض كامن في أنّه إذا اختلف مع المنجي الرحوي مُجدداً فسيصبح مع الموساد أو المخابرات الأمريكيّة، مُشيراً أنّ أصل اختلافه مع الرحوي هو على تأويل نص قانوني في نظام داخلي يجب أن لا يصل إلى مثل هذه الاتهامات.