وقد عاين الصيد المدرسة التي كانت تدرس فيها الطفلة ، كما زار منزلها و مركز الصحة الأساسية للإطلاع على الوضع الصحي للأطفال في ظل إنتشار هذا الفيروس.
وقد رافقت زيارة الصيد لمنطقة السعيدة إحتجاجات لأهالي الجهة مطالبين الإلتفات لمشاكل السعيدة التي تفتقد وفق تعبيرهم إلى الطرقات و التجهيزات الضرورية في المستشفى ، حيث طالب النمحتجون بإقامة معتمدية بهذه المنطقة.