وعبّرت الحركة، على صفحتها الرسميّة على الفايسبوك، على غضبها "ممّن يريد أن يكون زعيما، يوما تجده دستوريا ويوما يتبرّأ من هاته العائلة"، متوجّهة برسالة إلى من وصفتهم بـ " من يبحث عن كرسيّ تحت الشمس إلى كلٌ من آستفاد ماديّا ومعنويّا من الحزب الذّي تنكّر لأفضاله" أن يقولوا كلمة تُسجّل لهم في التّاريخ ويُمحى بها ما قاموا به حول سجن من اعتبرته "رفيق درب" حوكم بالسّجن.
هذا ودعت الحركة إلى وقفة رجل واحد للذّود عنه بعد الحكم الصّادر ضدّه.
ويُذكر أنّه تمّ الحكم على الأمين العام السابق للتجمّع المنحل محمّد الغرياني لمدّة 15 يوم مع النفاذ العاجل.