وأصدرت الأطراف المذكورة بيانا مُشتركا عبّرت فيه عن استنكارها لما اعتبترته "استهداف شباب الثورة"، من خلال المحاكمات الجائرة التي طالت مدوّنين على غرار ياسين العياري وأيمن بن عمار.
وأعلنت الأطراف التي أمضت على البيان تبنّيها لقضاياهم، داعية "أنصار الحرية من مختلف مواقعهم لمواصلة الدفاع عنهم والضغط حتى إطلاق سراحهم".
ويُذكر أنّه تمّ مؤخّرا الحكم على المدون أيمن بن عمار بـ 4 سنوات سجن، في ما حُكم على ياسين العيّاري بسنة سجن مع تعجيل التنفيذ.