وفي خصوص هذا، ندّدت الحكومة اليابانية بالطريقة التي قُتِلت بها الرهينة، كينجي غوتو، متوعدة تنظيم الدولة بالرّد على ما قامت به. وأكّد رئيس الوزراء الياباني، شينزو آبي، أنّ الحكومة بذلت أقصى جهدها للتعامل مع هذه الأزمة، مُتأسفاً على النتيجة التي تمّ الوصول إليّها.
وأضاف شينزو آبي أنّ بلاده لن تتراجع عن التصدي للإرهاب وذلك من أجل منع تكرار ما حصل للرهينتين اليابانيتين، مؤكدين أنّ ما حدث هو عمل إرهابي مقزز وفظيع.
وفي ذات السياق، أدانت كل من الولايات المتحدة، فرنسا وبريطانيا إعدام "داعش" للرهينة الياباني الثاني، مُؤكدة أنّ هذا العمل دنيء وشنيع.