واستغربت بن سلامة، في تدوينة لها على الفايسبوك، هذا الإقصاء رغم أنّ التّونسيّين ليسوا كلّهم من البيض وفق تعبيرها.
وقد لاقت هذه التدوينة موجة من التعاليق، حيث قالت رجاء بن سلامة أنّها تضّمنت تُهما خطيرة بالفتنة إضافة إلى اعتبار كلامها تافها، مُشيرة أنّ هذه الاتهامات تُثبت عنصريّة أغلب التونسيّين.
وللإشارة فإن الحكومة المُعلنّة سابقاً من قبل الرئيس المكلف، الحبيب الصيّد، لا تضّم أي رجل أو امرأة من ذوي البشرة السّوداء.