و جاءت هذه المساندة على إثر الزيارة الأخيرة التّي قام يها الرئيس الأمركي باراك أوباما إلى المملكة العربيّة السعوديّة للتعزية عند وفاة الملك عبد الله بن عبد العزيز.
كما طالب الأعضاء المساندين بالتخلّي عن العقوبة المسلّطة للناشط السياسي موجّهين رسالة إلى القائمين في السعوديّة تحمل توقيعاتهم.
وقد نوّهت بعض وسائل الإعلام إلى أنّ العديد من الحقوقين في العالم وقفت تضامنا مع المدوّن و الناشط السياسي رائف بدوي الذّي وجّه له الحكم بالجلد بسبب تدوينة له على إحدى الصفحات.