وأضاف بالطيب، في تصريح إذاعي، أنّ هاتين الوزارتين عُرِضت على شخصه خلال لقاء جمعه صبيحة اليوم بالحبيب الصيد.
وأشار سمير بالطيب أنّ الحبيب الصيّد خيره بين وزارة النقل أو وزارة التربية، مُطالبا إياه بالرد على هذا المقترح بعد ساعة من عرضه.
وأكّد الأمين العام للمسار أنّه رفض هذا العرض، مشيراً أنّ حزبه لا يريد ترضية بل العمل وتسخير الكفاءات لخدمة البلاد.