مؤكّدا على ضرورة ادماج العلاج النّفسي في المؤسسات الاستشفائية العمومية وفي القطاع الصحّي الخاص.
وذلك عبر فتح أقسام جديدة بالجهات التي تفتقد إلى هذا الاختصاص و أكّد على ضرورة التصدّي لظاهرة الانتحار التي تسيطر على فئة الشباب.
وأفاد الوزير أنّه لابدّ من توفير القطاع العام من العلاج النفسي للمواطن التونسي في كافة المناطق, مشدّدا على ضرورة تمكين أقسام الطب النفسي بالتجهيزات والموارد البشرية اللازمة لما يشهده الاختصاص من طلب متصاعد.