وقال أنّ نفس مشهد 5 جانفي 2008, بالرديف قد تمّ اعادته ليلة البارحة, و أنه ما أدّى إلى حرق مركز الأمن بالرديف هو قمع الاهالي.
وأفاد أن المحتجين يرفضون نقل الفسفاط من قبل شركة مناولة اعتبرها شركة وهمية يشرف عليها مسؤولون بشركة فسفاط قفصة ويستغلون موارد الشركة. وأكّد عدنان الحاجي, أنّه يجب تغليب الحوار و الاتفاقات الجدية, وأنّه سيتمّ مواجهة القوّة بالقوّة.
جدّ مساء الثلاثاء، 17 أكتوبر 2017، حادث مرور بمعتمدية الرديّف.