وقالت بن سلامة، التي استقالت مؤخراً من نداء تونس، أنّ إيقافه ليس ضربا للحريات لأنّ ذلك يُعدّ إيقاف مطلوب للعدالة ومحرّض على العنف.
وأضافت رجاء بن سلامة أنّ ما أسمتهم جوقة المستغيثين يروجون لأنّ ذلك يُعتبر ضرب للحرّيّات، مُشيرة أنّ العياري شخص يحرّض على العنف منذ سنوات، ويتهجّم على الجيش الوطنيّ، وكانت هي نفسها ضحيّة لإشاعاته المرضيّة وفق تعبيرها.
وأشارت المستقيلة من نداء تونس أنّ الحرّيّات ضربت في عهد حكم الترويكا.