وليست هذه العملية الأولى من نوعها إذ تجدر الإشارة هنا أن الأسابيع الماضية سجلت بعض المناطق من ولايات الجمهورية عددا من عمليات الانتحاربمختلفها .
ويمكن الذكر على سبيل المثال الطفلة البالغة من العمر 10 سنوات التي أقدمت على الانتحار شنقا نظرا للظروف السيئة التي عليها .
إذ يجب على السلط المعنية الوقوف على أسباب إقدام أطفال و شباب على مثل هذه العمليات و البحث عن سبل للحد من هذه الظاهرة و التي تتمركز خاصة في الأسباب الإقتصادية و الإجتماعية التي تعيشه
بعض الأسر و العائلات التونسية.