ووجهت نجيبة الحمروني رسالته إلى من لا يجدون في ماضيهم ولا حاضرهم نقطة ضوء وحيدة تُكتب في رسالة إلى ابنائهم وخاصة بناتهموفق تعبيرها.
وتتمثل هذه الرسالة في أنّ عدنان منصر يبقى بطلاً في عيون ابنته كما كل الآباء في عيون أبنائهم، مُضيفة قائلة : "قولوا ما شئتم في عدنان منصر واكتبوا ما شئتم عن بكائه أو تباكيه... ولكن أن تُقحموا ابنته في معارككم القذرة فتلك الحقارة والقذارة"
التدوينة:
قولوا ما شئتم في عدنان منصر واكتبوا ما شئتم عن بكائه أو تباكيه... ولكن أن تُقحموا ابنته في معارككم القذرة فتلك الحقارة والقذارة... هو بطل في عيون ابنته كما كل الآباء في عيون أبنائهم وخاصة بناتهم... رسالتي موجهة خاصة إلى من لا يجدون في ماضيهم ولا حاضرهم نقطة ضوء وحيدة تُكتب في رسالة إلى أبنائهم... وخاصة بناتهم