وقال النائب الثاني للأمين العام لحزب العدالة والتنمية سليمان العمراني، في تصريح لوكالة الأناضول، أنّ باها أراد معاينة المكان الذي توفي فيه أحمد الزايدي البرلماني بحزب الاتحاد الاشتراكي، وبعدما خرج من سيارته، لم ينتبه إلى مرور القطار، فصدمه ليرديه قتيلاً، حسب تعبيره.
ويُذكر أنّ أحمد الزايدي قد توفّي يوم 9 نوفمبر في نفس المكان بوادي الشراط، ببوزنيقة، وذلك بعد أن غمرت المياه سيارته على مستوى وادي الشراط ببوزنيقة، حيث كان عائدًا إلى بيته.