قال القيادي بحركة المؤتمر طارق الكحلاوي أنّ أحد معطيات الإحصائية السياسية المستخلصة من الاستطلاعات أنّه كلما كانت نسبة المشاركة في الانتخابات قوية كانت فرص النظام القديم في الرئاسة أضعف.
وأكّد الكحلاوي، في تدوينة له على الفايسبوك، على ضرورة حماية المسار الديمقراطي من عودة البلاد لحكم رموز الإستبداد وذلك بإقناع المقاطعين الذين يناهز عددهم مليون وستمائة ألف مسجل بالتصويت.