وأضافت ليلى حداد أنه فدّ تمّ إهانة مجموعة من العائلات من أهالي تالة التي تشتغل بالقصرين وتم انزلها من الحافلة وإهانتها، مُشيرة أن الأمن واصل مهمة الايذاء والتنكيل بالعائلات التي تعذر عليها الرجوع الى منازلها بمدينة تالة.
وأشارت ليلى حداد أنّ هذه هي بداية حملة التنكيل بعائلات الشهداء والجرحى بعودة جلادهم لسدة الحكم.