بعد الخبر الذي كان صادما لأغلب الجماهير الرياضية الذي نشرته الماركا صباح اليوم و فيه رغبة الجماهير المدريدية…
ي خروج القديس من عرين الملكي و بحثه عن وجهة أخرى بعيدا عن البيرنابيو.و لكل متابع للكرة المجنونة أن يتساءل هل فعلا كاسياس انتهى و لم يعد الرقم واحد في العالم ؟ بالطبع الاجابة هي مازال القديس هو سيد الحراس في عالم المستديرة حتى و هو على دكة البدلاء,لا أعلم لماذا تتناسى جماهير الريال ذلك الفتى ابن 16 سنة الذي لم يعرف ألوان غير البيضاء و الذي حمى عرينها لما يناهز 460 لقاء منذ لقاء روزنبورغ في دوري أبطال أوروبا 1997-1998.أبهذه السهولة نطلب منه الرحيل بمجرد تألق لوبيز في بعض اللقاءات أم هو سحر مورينيو أصاب غالبية الجماهير. كاسياس يجب عليه أن يفكر في مستقبله أولا خاصة و أن كأس العالم لم يبق عليها سوى أشهر فهل يعود كاسياس لحماية شباك الميرنغي أم يصبح عقدتهم بانتقاله لصفوف البلوغرانا أم يصبح من نجوم الكرة الأنجليزية هذا ما سنتعرف عليها بموقف كاسياس بعد جلوسه في بنك الاحتياط في لقاء غرناطة. و هذا فيديو نسترجع فيه تألق كاسياس مع الريال   بقلم MrGharbi