ويأتي ذلك بعد أقل من 3 أيام من سقوط بعض الأجزاء من الإهراءات من الجهة الشمالية في مرفأ بيروت، حيث ظهرت النار من أعلى الصوامع.
في حين كان الجيش اللبناني حدد في محيط إهراءات القمح في مرفأ بيروت مساحة بقطر 150 مترا يمنع على أحد أن يتخطاها، كونها مهددة بالانهيار.