وبين البدوي بان ذلك يندرج في إطار المدرسة الفكرية النيولبرالية التي تنادي بدسترة المسائل الاقتصادية.
وأعرب الخبير الاقتصادي عن أمله في أن تكون هذه الخطوة غير نابعة من شروط فرضتها جهات نيولبرالية تنادي منذ سنوات بدسترة أفكارها واتجاهاتها وهو ما من شأنه مزيد تحجيم وتقزيم الدولة وضرب كل تمشي إرادي في المنوال التنموي.