واِنتقدت موسي تباطئ رئيس الجمهورية في اتخاذ الاجراءات التي كان يمكن أن تحول دون ظهور من يسوقون لإجراءات 25 جويلية على انها انقلاب، ومكنهم من اعادة ترتيب اوضاعهم والعودة الى العمل السياسي من جديد.
واعتبرت عبير موسي ان المرحلة الجديدة التي يجب المضي فيها الان هي الانتخابات المبكرة في الاجال الدستورية وذلك لتفادي المزيد من الاحتقان والانفجار الاجتماعي وايجاد الحلول للازمة المالية والاقتصادية.
وجدّدت موسي رفض حزبها للامر 117 وما ترتب عنه، كما اعلنت رفض حزبها الحوار الذي اعلنه رئيس الدولة عبر المنصات الالكترونية وتوظيف الشباب ومشاغله.
وحذرت موسي وزير تكنولوجيا الاتصال من الاقدام على فتح منصات الكترونية للحوار هدفها تطبيق مشاريع رئيس الجمهورية، مضيفة ان حزبها سيقاصي الوزير إذا أقدم على ذلك.