وبين الشاب أن التونسيين المقيمين بالنزل تلقوا وعودًا بإعادتهم إلى تونس بعد تهيئة مكان لإيوائهم، وتم إعلامهم اليوم أنّه سيقع إيوائهم في مبيت جامعي في القصرين للحجر الصحي الإجباري، لكن إلى حدّ الساعة لم يتواصل معهم أي مسؤول لتحديد موعد عودتهم.
وأضاف أنه تم تمكينهم في مناسبتين من العبور من قبل الديوانة الجزائرية لكن الديوانة التونسية ببوشبكة كانت تعيدهم في كل مناسبة بتعلة عدم التنسيق الديبلوماسي.