حيث حُرِم تلميذ باكالوريا من تقديم أوراقه لمواصلة الدراسة بالخارج بعدما أن شهد ملفه نقصا في بطاقة الأعداد التي يحجبها الأساتذة.
هذا وعبر عدد من الأولياء عن غضبهم مما حصل مع التلميذ معبرين عن تضامنهم معه عبر صفحة فايسبوكية "أولياء غاضبون".