وأضاف بابا الفاتيكان، أنّ "دور الأديان اليوم يتمثل في تعزيز ثقافة التلاقي، وتوفير تربية حقة للأجيال الفتية، والترويج لتصرفات مسؤولة تحترم الخليقة"، حسب قوله.
وتابع البابا فرانسيس تصريحه قائلا : "نحن أيضا ينبغي لنا أن نخرج من أوضاع الراحة التي نعيشها من أجل التلاقي مع الغير، لا سيما مع المقيمين في الضواحي، ومن يعانون نتيجة الجهل والخطيئة، كي يتمكن هؤلاء من الخروج من هذه المعاناة"، حسب تعبيره.