حيث أدان الكل هذه الجرائم البشعة التي قام بها المعلم "الوحش"، من بينهم زوجته التي تقدمت بقضية للطلاق منه.
كما عبر السجناء في السجن الذي يقبع به عن إدانتهم لما فعله، فقرروا مقاطعه وعدم الاحتكاك به مطلقا، وفق ما أكده موقع الصريح، وعدم التحدث معه.
هذا ولم يتم تعنيفه من قبل السجناء كما روج لذلك البعض، واقتصر الأمر على تنبيه جماعي بتحاشيه مما جعله يحتج ويضرب عن الطعام.