أعلن عضو المجلس المركزي لحركة مشروع تونس سهيل حمام اِستقالته من الحزب بسبب ما اِعتبره غيابا للديمقراطية الداخلية والشفافية.
وبيّن سهيل حمام، في نص اِستقالته، أنّ "المشروع الحداثي للحزب اِندثر نتيجة الحسابات السياسوية للأمين العام محسن مرزوق الذي أصبح يُدافع عن تحولات إيجابية يعيشها الإسلام السياسي في تونس".